على شرفة أنوثتي
على شرفة أنوثتي
لا أقدر الإفصاح عن رغباتي
أضاجع
كبت كلماتها
خوفي
وحيائي والكبرياء
يتطاير
بين شهوة النساء
أتخايلك تشدني تداعبني
تهزني تثير الرغبات
وفوك
في بظري يتحسس كل المسافات
وسيفك
قامي منتفخ الاتجاهات
بين
نهدي أداعبه
هو مفتاح أبوابي
كم اشتهيك
تلاعب
شفتيك شفتاي
ويداك
تداعب حلماتي
بين
خصري و نهداي
لم تترك
ساترة من جسدي
عدت
عارية مثيرة لجسد شهواني
كم اشتهيك
ولسانك
يرتشف ما بين سيقاني
يؤجج
هيجاني
يزيد في آهاتي
حتى
صرخت غفوة دون احساسي
ليوقف
سيل تنهداتي
فالرعشة
الكبرى ارضائي
وجئت
بسيفك المسلول متوهجا
احساس
وولوج بين احشائي
ففاضت
أنهار بركان زاد هيجاني
انهالت
مدامعه حين لمساتي
ورحت
دون دراية أدخله في فمي
ما أمتع
المص بين شفاهي
حتى
سال لعابه على لساني
وكان رحيقه
دوائي
تهزني
هزا بين احضانك
تضاجعني
حتى غبت عن وجداني
أقول
لنسوان يتنكرن لأنوثتهن
النيك دواء شفائي
لكم
تسع وتسعون شهوة
وللرجال
الباقي
أنا
من جربت حلاوته
لن أضيع
يوما دون وصالي
للشاعر
عمر الحسني
جميع الحقوق محفوظة للمؤلف
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire